العذراء تهب مسلما ولدا وتنقذه من الموت

صديقي الفاضل في اي صحيفة كتب هذا الخير الغريب علينا وهل العذراء تحيي الموتى وبماذا كانت تخيط الرقبة وهل ازعجتها الشرطة هي ايضا فتركته من دون ان تكمل عملها وهل كانت داخل الصندوق او خارجه والله بلما قرأت القصة قلت من المستحيل ان يتقبل انسان هذا العصر مثل هذا الكلام من دون بينة

ما هذه القصة التي لا تمت للحقيقة بصلة ؟؟؟؟؟؟ ، الله تعالى هو الذي يحي الموتى وهو الذي يرزق الناس لا أحد غيره ، ولا يوجد مسلم عاقل يذهب للدير من أجل الاستشفاء مثلا أو من أجل معجزات تحدث هناك ، المسلم يلجأ إلى الله القادر وليس للسيدة مريم والمسيح ، الله هو الذي له القدرة على ذلك

ياريت نحترم دين كل واحد ونحترم لغة الحوار اتفقنا مش كل واحد يعمل نفسو فاهم ويغلط فى الدين وهو جاهل اوك

صديقي مهندس مينا حقا علينا احترام جميع الاديان ليس لحد منا له الحق ان يهاجم وغيره يصمت اما اذا طلبت الجميع سار الحوار والنقاش سليما ماذا تعني بكلمة احترام الدين اذا كنت ترى ان الذي قال ان هذه القصة يجب احترامها وتقبلوها ليس هكذا ان كان شخصا لم يوافق فما عليه الا نقدها باحترام لقد كتبتم والشتم لديننا من دون مراعات مشاعرنا عندما عنونتم في عديد مثلا خطأ في القران ///والمرأة كلب ///الامام على يغتصب طفلة ///تحريف القرأن من الكتب الاسلاميه ...!!!! // الى غير هذا كيف بكم تسمحون لانفسكم وتبكون ان غيركم لم يحترم صديقي نحن لا نشمت ولكن نبين الاخطاء التي تظهر لنا ونناقش اصحابها بادب