منذ بضع سنوات كان هناك اب و ام لطفل الاب و الام دكاترة مرموقين والولد كان بيلعب فى زرار الجرس هب الكهربة مسكت فية ووقع على الارض ومحطش منطق الاب والام جريوا على الولة و طبعا هما دكاترة وفاهمين الولد قاطع النفس وفعلا الولد مات فما كان من امة الا ان ذهبت لصورة العذراء المعلقة على الحائط ظلت تصرخ للعدرا صحى الولة وتبكى بمرارة الى ان تحرك الولد وفاق ورجعت روحة لية بشفاعة امنا العدرا بدون اى تدخل طبى
على فكرة الاب الان احد الكهنة الشيوخ المباركين عندنا وهو بنفسة حكالى القصة دى والولد ربنا يباركة حى الى الان يعمل فى حقل الله صلوا لة
وصلوا الاخل ضعفى